عمادة كلية الصيدلة
كلمة العميد :
أبنائي وبناتي الأعزاء طلبة وطالبات اليوم صيادلة المستقبل:
تحية تقدير مني ومن جميع أعضاء كليتكم على تفوقكم ونجاحكم الباهر في المرحلة الماضية واليوم وقد التحقتم بكلية الصيدلة – جامعة حلب في المناطق المحررة فقد بدأتم أولى خطواتكم لمستقبل عظيم إن شاء الله في مهنة الصيدلة .
وأطمئنكم أننا قد بذلنا وما نزال كل جهد لنوفر لكم أحدث وأرقى نظم التعليم الطبي مواكبين قدر المستطاع التطور السريع بأساليب واستراتيجيات التعليم على مستوى العالم تحقيقا لرسالة الكلية ومساهمة في رفع كفاءة الخدمات الطبية في المجتمع المحيط.
وفـقـكم الله ورعـاكـم
عميد كلية الصيدلة
أ. د. عثمان حجاوي
عميد الكلية: د. عمر طوقاج
عن الكلية
تسعى كلية الصيدلة إلى إعداد الصيادلة وتأهيلهم في الاختصاصات والمهن الصيدلية كافة ، وتوفير الأطر اللازمة لتغطية احتياجات خطط التنمية في الجمهورية العربية السورية ، لخدمة المجتمع من خلال صيدلة الإنتاج وصيدلة الخدمات.
كما تسعى النهوض بالدراسات العليا والبحوث العلمية التي تسهم في تطور العلوم الصيدلية، والتعاون مع مختلف المؤسسات الصحية والدوائية ، لإيجاد الحلول لمختلف القضايا التي تواجه التطور الصيدلي في الجمهورية العربية السورية ، بما يضمن تحقيق شعار ربط الجامعة بالمجتمع.
أقسام الكلية
تتكون كلية الصيدلة في جامعة حلب في المناطق المحررة من الأقسام التالية:
- قسم الصيدلانيات والتكنولوجيا الصيدلية
- قسم علم تأثير الأدوية والسموم
- قسم الكيمياء التحليلية والغذائية
- قسم الكيمياء الحيوية والأحياء الدقيقة
- قسم الكيمياء الصيدلية والمراقبة الدوائية
- قسم العقاقير
القيم الأساسية
1. الإيجابية
2. الالتزام
3. الإبداع
أعداد الطلاب
بلغ أعداد الطلاب المسجلين في كلية الصيدلة حتى بداية العام الدراسي الحالي 2023 – 2024 الرقم /695/ طالباً وطالبة.
الإحصائيات في كلية الصيدلة
العدد الكامل لطلاب الكلية
العدد الكامل للخريجين
إنجازات الكلية:
- - تقوم رؤية كلية بناء الشراكات المستدامة ودعمها مع المشافي التعليمية والنظام الصحي ومختلف القطاعات الصحية المحلية والدولية بهدف تحسين الحالة الصحية للمجتمع السوري خاصة والإقليمي والدولي عامة
- - تعمل عمادة كلية الصيدلة على تعزيز البحث العلمي وتأمين وسائله بحسب الإمكانات المتاحة من خلال التأكيد الدائم على أهمية البحث العلمي، وتقوم دائما على حثّ الشباب على تقديم أبحاث مستمرة إيمانًا منها بأهمية البحث العلمي في رفع كل من سويّة الباحث والكلية على حد سواء.
- - يتم تعزيز ثقافة الاحترام المتبادل وإرساء أخلاقيات الحوار العلمي البنّاء بين الطلاب وأعضاء الهيئة التعليمية، وصولاً إلى بناء شخصية الطالب الواثق بنفسه المتسلح بالعلم والمعرفة القادر على المساهمة في بناء مجتمعه والرقي به.
- التقييم الذاتي المستمر للأداء واحترام المبادئ العلمية والأكاديمية والأخلاقية والقانونية في التعليم والبحث العلمي والرعاية الصحية