روابط كلية الإعلام والاتصال
عمادة كلية الإعلام
عن الكلية :
الوصول للريادة والتميز على المستوى المحلي في مجالات دراسات الإعلام والاتصال بالإضافة إلى ترسيخ ثقافة المجتمع المحلي الإيجابي وتعزيز الحوار الإيجابي الهادف.
تم استحداث كلية الإعلام والاتصال في جامعة حلب في المناطق المحررة في الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 2021-2022م بجهود مجموعة من أساتذة الإعلام والاتصال المتميزين من ذوي الخبرة العلمية والمهنية وفي مختلف المجالات.
وجاء استحداث الكلية منسجماً مع طبيعة الحالة الثورية التي يشهدها المجتمع السوري في المناطق المحررة، وتلبية لمتطلبات السوق المحلية ورغبة شريحة واسعة من أبنائنا الطلاب.
عميد الكلية: د. أسامة نجار
من المسلم به أن الإعلام بات عصب الحياة خاصة بعد ثورة المعلومات وما رافقها من ارتفاع وتيرة الحراك الشعبي والشبابي في سبيل الحرية والتغيير، فكان لا بد لمختلف وسائل الإعلام من مرئي ومقروء ومسموع من مواكبته، والمساهمة في تشكيل الوعي وصياغة الأفكار ومعالجة القضايا الشائكة والمعقدة، ورفد المجتمع السوري في المناطق المحررة والمؤسسات الإعلامية فيها بالصحفيين والإعلاميين المؤهلين والمهنيين المدربين على أحدث تقنيات الاتصال والتواصل مع الجمهور المستهدف، وإنجاز الأبحاث العلمية الإعلامية، بعد تزويدهم بمواثيق الشرف وأخلاقيات المهنة.
فعاليات وأنشطة كلية الإعلام والاتصال
انطلاق امتحانات الفصل الثاني من العام الدراسي 2023 – 2024 م
يونيو 3, 2024انطلاق امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام 2022 – 2023 م
يونيو 7, 2023بدء قبول طلبات التسجيل المباشر للعام الدراسي 2022-2023
أغسطس 29, 2022القيم الأساسية
1. الإيجابية
2. الالتزام
3. الإبداع
أعداد الطلاب
تم افتتاح كلية الإعلام في جامعة حلب في المناطق المحررة بداية العام الدراسي 2021 – 2022 م بقرار من مجلس التعليم العالي في الحكومة السورية المؤقته.
بلغ أعداد الطلاب المسجلين في كلية الإعلام حتى بداية العام الدراسي الحالي 2023 – 2024 الرقم /267/ طالباً وطالبة.
بلغ عدد خريجو كلية الإعلام حتى نهاية عام 2022-2023 /3/ طلاب.
الإحصائيات في كلية الإعلام
العدد الكامل لطلاب الكلية
العدد الكامل لطلاب الدراسات العليا
الكادر الإداري والتدريسي
إنجازات الكلية:
- تحقيق الجودة والتميز العلمي والمهني لخريجي الكلية، مع التأكيد على النهوض الفكري والتوعوي مع مُراعاة القيم الأخلاقية والدينية لمُجتمعنا المُسلم، ودعم سوق العمل المحلي بالكفاءات الشابة المؤهلة للعمل بمهنية عالية، من خلال التركيز على "الإعلام التنموي".
- العمل على مد جسور التواصل البناءة والفاعلة مع مُؤسسات التعليم العالي النظيرة داخلياً وخارجياً بهدف مواكبة ومسايرة التطور في مجال ثورة تكنولوجيا الاتصال والإعلام الجديد
- - يتم تعزيز ثقافة الاحترام المتبادل وإرساء أخلاقيات الحوار العلمي البنّاء بين الطلاب وأعضاء الهيئة التعليمية، وصولاً إلى بناء شخصية الطالب الواثق بنفسه المتسلح بالعلم والمعرفة القادر على المساهمة في بناء مجتمعه والرقي به.
- التقييم الذاتي المستمر للأداء واحترام المبادئ العلمية والأكاديمية والأخلاقية والقانونية في التعليم والبحث العلمي